|
|
|
|
تنبيه : الموقع مفتوح حالياً للقراءة فقط لأسباب فنية لفترة مؤقتة يمنع على الجميع وبدون استثناء تشخيص الحالات المرضية أو كتابة برامج علاجية أو وصفات طبية تحتوي على أعشاب وزيوت وعقاقير |
||||||
|
![]() |
#1 | ||||
|
![]() الحمد لله الذي ميّز الخبيث من الطيّب و جعل الطيبين للطيبات و كانت دار الدنيا دار الزرع و دار الآخرة دار الحصاد..
|
||||
![]() |
#2 | ||||
|
بارك الله فيك ننتظر البقيه
|
||||
![]() |
#3 | |||||||||||||||||||||||||||
|
و فيكم بارك الله تعالى....
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]() |
#4 | ||||
|
![]() الحمد لله الذي ميّز الخبيث من الطيّب و جعل الطيبين للطيبات و كانت دار الدنيا دار الزرع و دار الآخرة دار الحصاد..
|
||||
![]() |
#5 | ||||
|
جزاك الله خير الجزاء
ولكن هل استأذنك في دمج القصه حتي تكون في متناول اليد جميعا لاجزاء فالافضل ان تجمعها على اجزاء في نفس الموضوع حتي تكون قصه متكامله وجزاك الله كل الخير
|
||||
![]() |
#6 | |||||||||||||||||||||||||||
|
و اياك اختاه جزيت خيرا.... فافعلي ما ترينه مناسبا...
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]() |
#7 | ||||
|
![]() الحمد لله الذي ميّز الخبيث من الطيّب و جعل الطيبين للطيبات و كانت دار الدنيا دار الزرع و دار الآخرة دار الحصاد..
|
||||
![]() |
#8 | ||||
|
بارك الله فيك
لي اطلب اخير بعد اذنك حتي يكون الموضوع كاملا ارجو ان تضع المصدر المنقول منه هذا الموضوع وبارك الله فيك وعليك ولك وفي موازين حسناتك يا اخي
|
||||
![]() |
#9 | |||||||||||||||||||||||||||
|
و فيكم بارك الله اختاه...لم افهم طلبكم الاخير إذ موضوعنا ذا ليس منقولا و انما كاتب هذه السطور هو كاتبه...و هو من قلمي يرعاكم الله تعالى.
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]() |
#10 | ||||
|
حَادثَةُ الإفكِ وأَحدَاثُها (4)
|
||||
![]() |
#11 | ||||
|
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وحفظك المولى عز وجل
|
||||
![]() |
#12 | |||||||||||||||||||||||||||
|
و فيكم بارك الله تعالى... ____________________ حَادثَةُ الإفكِ وأَحدَاثُها (5) الحمد لله الذي ميّز الخبيث من الطيّب و جعل الطيبين للطيبات و كانت دار الدنيا دار الزرع و دار الآخرة دار الحصاد.. و الصلاة و السلام على أطيب خلق الله تعالى فكان طيباً كما أزواجه طيبات و الجنة لا يمكث فيها غير الطيّب و الخبث مكانه جهنّم... أما بعد: فهذا الدرس الخامس نسأل الله التوفيق و السداد حين أناخ راحلته، فوطئ يدها فركبتها،) اي استيقظت رضي الله عنها عند قوله انّا لله و انّا اليه راجعون و حينها أناخ راحلته... أناخ اي هيّأ لها مناخاً لتقف فيه,و أناخ من المناخ بضم الميم... لم ينتظر رضي الله عنه ليحادثها أو ليسامرها و دعك من روايات المستشرقين الذي يحرّفون الدين بأسلوب يعلوه العسل المصفّى لمن لا يُحسن الذوق أو لمن ليس لديه الخبرة في اختبار المواد فيختلط عليه البخس و النفيس!!!! فدأبوا على النيل من الاسلام من خلال النيل بأزواج النبيّ صلّى الله عليه و سلم و بأصحابه بله النيل منه صلوات ربي و سلامه عليه.. فكانت مقولة أحدهم و هو أحقر أن أدوّن اسمه بين ذه السطور : ((( . كان ينظر إليها من فوق هجين مرتفع شاب وسيم، ففركت عائشة عينيها، فابتسم الشاب...))) ((سألها صفوان: ما تفعله بجلوسها منفردة في وسط صحراء العرب؟ فشرحت له عائشة الأمر. فضحك صفوان!! ثم عرض عليها بعيره ليقودها إلى المدينة، فقبلت عائشة، فساعدها صفوان على الركوب، ثم انطلقا.))) هدم بقلمه باب النظر و أحكامه و طعن بعرض النبيّ صلى الله عليه و سلم و ذا و أمثاله ليس بأقلّ شأناً من أصحاب الإفك فكلاهما غمز و لمز و كلاهما كذّب و افترى.... و هذا مثال من أمثلة كثيرة تخطّها أنامل النّصارى و العلمانيون ليصدّوا عن سبيل الله و أنّى لهم ذلك!!! فكان صفوان رضي الله عنه دثاره العجلة و ذا حال المؤمن في مواطن الفتنة و الشبهة... و الانسان الكيّس الفطن يكل بميزان الله تعالى و عندها لا يبخس كائنا من كان و لذا قدّم المصلحة الراجحة على المفسدة المرجوحة... و جاء الاسلام دين الرحمة بحفظ الضروريات الخمس و منها العرض و العقل و المال .... فكانت رضي الله عنها ضرورة تجعل من المسلم الحفاظ عليها و حفظه ذا متعدٍ الى غيره,فبها رضي الله عنها يُحفظ عرض النبيّ صلى الله عليه و سلم من الخدش بله التمزيق.... فكانت رضي الله عنها لقطة في أرض فلاة لا يجوز بحال من الأحوال تركها للسباع البشرية منها و الوحشية!!! فلم يسترسل معها بالكلام إذ يعلمون علم اليقين ماهية الاحسان (أن تعبد الله كأنك تراه...)و إن يكنْ ففي أضيق الحدود... فلم يزد بعد استرجاعه لهول المصيبة الاّ أن أناخ راحلته أي دابته, مركبه...... فوطئ أي داس بقدمه فجعل راحلته, دابته,بعيره...ذلّلها ليسهل ركوب أمّنا رضي الله عنها. ، فوطئ يدها فركبتها... فداس على يديها و هما المقدمتان منها إذ الناقة تمشي على أربع و ركبتاها في مقدمتيها فليس لها ركبة في القوائم الخلفية... و يداها موضوعان على الارض بخلاف الانسان و من هنا جاء الخلاف المشهور في النزول الى السجود و نهيّ النبيّ صلى الله عليه و سلم عن التّشبه بالبعير في ذا النزول... فقد صحّ من حديث أبو هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه و سلم قال(إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير ، وليضع يديه قبل ركبتيه) فنهيّ صريح عن مشابهة المسلم لمن هو دونه من الدّواب في حال التّعبد و هذا القيد هام لمنْ تمعّن في سيرة النبيّ صلى الله عليه و سلم و تعامله مع أصحابه و غلمانهم... و الاّ فقد صحّ انّ الحسن و الحسين رضي الله عنها كانا يرتحلان النبيّ صلى الله عليه و سلم و غير هذا ممّا فيه مشابهة للدّواب... فسيتوي البروك البعير مع التفات الثعلب و نقر الديك و اقعاء القرد و بسط الكلب و غيرها... و عندما كان مقام السجود مقاماً عظيماً فيه الاقتراب من ربّ الأرض و السماء كان الحريّ بذو المقام أن يتأدب بآداب تخالف هيئة الدّواب ممن يمشون على اربع او على بطنه... فكان الطمئنية و الخشوع فيه خلافا لنقر الدّيك و كان رفع اليدين مع الذراع عند السجود خلافا لبسط الكلب لذراعه و كذلك كان الزول الى السجود على اليدين خلافا لنزول البعير على ركبتيه.... و لتبسيط الصورة نضع نصب أعينكم مواطن المشابهة و مواطن المخالفة لنكن على بصيرة في مسألة تنازع فيها الكبار و في كلٍ أجر ان شاء الله تعالى... البعير من الدّواب الذي يمشي على أربع و هذا قول الله تعالى كما في سورة النور(و الله خلق كلّ دابّة من ماء, فمنهم من يمشي على بطنه و منهم من يمشي على رجلين و منهم من يمشي على أربع, يخلق الله ما يشاء,ان الله على كل شيئ قدير) و الانسان من الدّاوب الذي يمشي على رجلين, فكلاهما يمشي على قوائم بيد أن البعير قوائمه أربعة و قوائم الانسان اثنان... ثمّ البعير ركبتاه في يديه بخلاف الانسان إذ ركبتاه في رجليه... و ثانيا ان البعير يداه موضوعتان بخلاف الانسان فيشبه وضع يدان البعير بقوائم الانسان الموضوعان اي رجليه و في كلاهما (البعير و الانسان) الركبة في الموضوعان لا المرفوعان... و ثالثا ان البعير و عند نزوله يقدّم ركبتيه كما لو أنّ الانسان قدّم ركبتيه فتحدث جلجلة تشابهة جلجلة البعير و هذا لا يحدثه من قدّم يديه فانتبه يرعاك الله. ثمّ الآية صنّفت الدّواب الى ثلاثة أصناف...صنفٌ يمشي على رجلين و صنف يمشي على اربع و صنف يمشي على بطنه... فلا يتقوّل علينا قائل أنّ هناك من الدّواب من يمشي على أكثر من أربع و بهذا ناقشني أحدهم متعلماً... فالمولى سبحانه تحدث الينا بما هو الغالب من الدّواب و الحكم للغالب كما هو معلوم هذا أولا.. و ثانيا قال تعالى في نفس الاية و بعد تعداد الاصناف الثلاثة..( يخلق الله ما يشاء,ان الله على كل شيئ قدير) فكان ممنْ يمشي على اكثر من اربع فهو مما خلقه الله تعالى بمشيئته انّه على كل شيئ قدير... فكان من حرص صفوان رضي الله عنها أسأل الله أن تلد نساؤنا أمثاله..في حرصه..في غيرته...في صفاته الجليلة فجعل الجوهرة الثمينة و اللؤلؤة المصونة في العلوّ و سار بها ولسان حاله هنا تُوضع العفيفات الطاهرات... يُتبع ان شاء الله....
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]() |
#13 | ||||
|
بارك الله فيك يا اخي
ونحن نتابع االاحداث في موازين حسناتك
|
||||
![]() |
#14 | |||||||||||||||||||||||||||
|
و فيك بارك الله تعالى... _________________ حَادثَةُ الإفكِ وأَحدَاثُها (6) الحمد لله الذي ميّز الخبيث من الطيّب و جعل الطيبين للطيبات و كانت دار الدنيا دار الزرع و دار الآخرة دار الحصاد.. و الصلاة و السلام على أطيب خلق الله تعالى فكان طيباً كما أزواجه طيبات و الجنة لا يمكث فيها غير الطيّب و الخبث مكانه جهنّم... أما بعد: فهذا الدرس السادس لحادثة لم ينساها من كان في قلبه مثقال ذرة من ايمان... (فانطلق يقود بي الراحلة...هكذا النّسوة في زمن النّبوة...يُخشى عليهنّ من نسيم النّاعم بله من ذرّة الحرّ أو البرد... انّهنّ العفيفات,انّهن مربيات الأجيال فإن صلحن صلح العالم بأسره و إن فسدن فلا خير في الرجال و النّساء معا... بنو اسرائيل و كثرتهم و كثرة الرّسل اليهم كان هلاكهم بالنّساء,هنّ صمّام الأمان فلا حياة من دونهنّ و الحياة بهنّ لها معنى آخر... لم يكمل منهنّ الاّ أربع بينما كمل من الرجال الكثير و الكثير انّهن ناقصات عقلٍ و دينٍ و هما السببان في الكمال و عدمه... تمكث أياماً من دون صلاة و لا صيام و غيرهما من العبادات بينما الرجل لا يمكث إن شاء ساعة أو دونها... فمُكْثها ذا أمرٌ فرضه الله عليهنّ فكان من البداهة بمكانٍ أن يتقدّم عليهنّ الرجال و من كَمُلَ منهنّ كان ذو شأن عظيمٍ... فآسية زوج فرعون لها بيتٌ في الجنّة كما لخديجة بنت خويلدٍ بيتاً و مريم قرآن يُتلى و مثلٌ الى يوم القيامة و فاطمة بضعة من النّبيّ صلّى الله عليه و سلّم. فالمرأة بنتاً و أمّاً و زوجة و بين ذا و ذاك ...يُؤتى بها رضيعة تجعلك تعتكف عند قدميها تأسرك بحركاتها و تسجنك بأنفاسها إنها ماريا عُذراً إنّها ابنتك...فمن حبّها تجعلك أسير الحروف و كلُّ ما تراه عينك تظنّه ماريا... كان اسمها في ذه الرسالة سهواً غلب ذكرها و طغى حبّها أسال الله أن يشفيها ففي تأوّهها صراخ أبيها و في بكائها موت أبيها... ماذا دهاك بنيّتي !!!دعي المرض يُغرّد مع روحة الطيور علّه يشعر بالرحمة فيرحمك!!! و أنّى له أن يرحم منْ تساوى في حبّها المرض و العافية و الخير و الشرّ!!! عيوني...قلبي...حبيبي بابا...كلاماتٌ أنقضت مضجعي و أرقّت ليلي,بالله عليك يا مرض كنْ رفيقي و دعها... فلندع ماريا تتصارع مع المرض و جنده لنكمل حديثنا عن عائشة رضي الله عنها و أرضاها و لعن من جرحها أو ذكرها بسوء... المرأة بنتا حناناً يتدفق و امّا حناناً لا ينقطع الاّ بموتها و زوجة حناناً دونهما... جاء الاسلام ليخدمها و تصارع الرجال أيّهم يكفل مريم!!! آخر كلام خاتم الرسل(استوصوا بالنّساء خيرا...) بل رفقاً بالقوارير!!! الله الله لن تجد المرأة هذا في غير الاسلام... فقاد صفوان الراحلة بعائشة رضي الله عنها...رفعها فوق الراحلة و مشى أمامها فالجوهرة لا يليق بها الاّ ذا المكان... فالرجال للمرأة كالنّجوم للحيارى و هذا عندنا و عند غيرنا حدّث و لا حرج...سلعة رخيصة تُداس بالأقدام عندما يجفّ منها بعضاً من الجمال و البهاء... رضي الله عنك يا صفوان...كم نحتاج منْ أمثالك!!! رضي الله عنك يا عائشة قد احتجنا لامثالك و لا يظنّ ظان أنّ الحجة له في خلوته بإمرأةٍ ما...فمنْ كان بمقام صفوان في غيرته...في حرصه..و من كانت بمقام عائشة في تقطّع محارمها و أوصالها فحديثنا و حادثة الافك و أحداثها حجّة يُستدل بها و الاّ فلا يعوّل عليها في هذه الخاصية... يُتبع ان شاء الله تعالى.....
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]() |
#15 | ||||
|
ماشاء الله قصه عظيمه واحداث تروي بطريقه رائعه
جزاك الله خير الجزاء ونحن نتابعك وننتظر القصه وبقيتها
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
الساعة الآن 03:51 بتوقيت مكة المكرمة |
|
|||
|
|||
|
|
||
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000
|
|